كتب أبومؤيد .
كعادتها دائما أوفت الهيئة القومية للطرق والجسور بما وعدت به رغم ظروف الحرب وسلمت المرحلة الأولي طبقة (الأساس) من طريق الكرامة الدندر الحواتة قلع النحل القضارف بطول (150) كلم .
لك أن تعلم أن الطريق المزكور اكتملت دراساتة منذ العام 2003 لكنة ظل حبر علي ورق إلى اكتمل الآن في ظرف شهرين فقط بمشاركة 13 شركة وطنية .
صادف إكتمال الطريق احداث منطقة الدندر وسنار فكان شريان حياة بين ولاية سنار والقضارف عبر من خلاله الآف المواطنين إلى حيث الأمن والأمان بعيدا عن جحيم مليشيا الدعم السريع المتمردة
المدير العام للهيئة القومية للطرق والجسور المهندس مستشار جعفر حسن آدم أوفي بالعهد في زمن قياسي وبات الطريق سالكا أمام مرور المركبات والمتحركات رغم التحديات والظروف الماثلة .
لم تكتفي الهيئة القومية للطرق بما وقع في الورق من التزام رسمي وقانوني بل زادت عليه الهيئة بتأهيل ردمية السكك الحديدية القديمة ما بين (الدندر – الحواتة) مما سهل حركة المواطنين والمركبات في أحداث الدندر الأخيرة رغم هطول الأمطار .
في أعتقادي الشخصي أن زيارات عضو مجلس السيادة الفريق بحري إبراهيم جابر المشرف علي وزارة التنمية العمرانية والطرق والجسور والوزير عبد الله يحيي للمشروع كان لها الأثر الكبير والدافع المعنوي للشركات العاملة لزيارة وتيرة العمل.
ماتم من إنجاز في وقت قياسي يجب أن يكون (ايقونة) ومثال ونموزج للعزيمة والأصرار في تنفيذ المشاريع المرتبطة بحياة الناس بعد أنتهاء الحرب .
كعادتها دائما أوفت الهيئة القومية للطرق والجسور بما وعدت به رغم ظروف الحرب وسلمت المرحلة الأولي طبقة (الأساس) من طريق الكرامة الدندر الحواتة قلع النحل القضارف بطول (150) كلم .
لك أن تعلم أن الطريق المزكور اكتملت دراساتة منذ العام 2003 لكنة ظل حبر علي ورق إلى اكتمل الآن في ظرف شهرين فقط بمشاركة (14) شركة وطنية .
صادف إكتمال الطريق احداث منطقة الدندر وسنار فكان شريان حياة بين ولاية سنار والقضارف عبر من خلاله الآف المواطنين إلى حيث الأمن والأمان بعيدا عن جحيم مليشيا الدعم السريع المتمردة
المدير العام للهيئة القومية للطرق والجسور المهندس مستشار جعفر حسن آدم أوفي بالعهد في زمن قياسي وبات الطريق سالكا أمام مرور المركبات والمتحركات رغم التحديات والظروف الماثلة .
لم تكتفي الهيئة القومية للطرق بما وقع في الورق من التزام رسمي وقانوني بل زادت عليه الهيئة بتأهيل ردمية السكك الحديدية القديمة ما بين (الدندر – الحواتة) مما سهل حركة المواطنين والمركبات في أحداث الدندر الأخيرة رغم هطول الأمطار .
في أعتقادي الشخصي أن زيارات عضو مجلس السيادة الفريق بحري إبراهيم جابر المشرف علي وزارة التنمية العمرانية والطرق والجسور والوزير عبد الله يحيي للمشروع كان لها الأثر الكبير والدافع المعنوي للشركات العاملة لزيارة وتيرة العمل.
ماتم من إنجاز في وقت قياسي يجب أن يكون (ايقونة) ومثال ونموزج للعزيمة والأصرار في تنفيذ المشاريع المرتبطة بحياة الناس بعد أنتهاء الحرب .
Source link
